Jawaban:

ينبغي للطالب سيما في آخر الزمان أن يتعلم ويتلمذ عند عالم يتصل نسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو يدرس كتابا من مؤلفات العالم الذي هو من ذرية الرسول صلى الله عليه وسلم. وذلك العالم يسمى في الاصطلاح بعترة الرسول. لأن في آخر الزمان يتزلزل إيمان شخص كقطعة من قطع الليل، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا

ولا ينجو إيمان إلا إيمان من أحياه الله بالعلم. والعلم مآله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي بابه الأعظم سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، وهو صحابي . لكن كثيرا من الصحبة ليس من أهل البيت أو من ذرية الرسول، لكن أكثرهم من الأجانب مثل أبي بكر وعمر وعثمان وأبي بكر. والصحبة هم العالمون، والعالم مثل النجم، والصحبة هم الأنجم الزهر كما قال سيدنا محمد أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم.وفي حق أهل بيته قال رسول الله: إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك، (رواه الحاكم(